لتحمله نفقات عودة طلبة وطالبات الكويت من الخارجتجمع طلبة مصر يوجه شكره لرجل الأعمال محمود حيدر
31/01/2009 الآن - المحرر الطلابي 04:34:37 م
شكر رئيس التجمع الوطني الطلابي الكويتي في جمهورية مصر العربية فالح الشامري رجل الأعمال الكويتي محمود حيدر الذي أعلن عن استعداده بتحمل مصاريف عودة الطلاب للاحتفال بالأعياد الوطنية للحضور للكويت لرؤية أهلهم في نفس الوقت وتحمله النفقات اللازمة لنقل الطلاب الذين يرغبون في العودة إلى الكويت من أجل الاحتفال بالأعياد الوطنية من البلد الذي يدرسون به إلي الكويت. وقال الشامري أن هذه البادرة لاشك أنها من رجل كريم وحريص علي أبناءه الطلبة الدارسين في الخارج ومما لاشك أنها مبادرة كريمة تشرف جميع الطلبة الدارسين في الخارج بأي دولة كانت سواء علي نفقتهم الخاصة أو علي نفقه الدولة وتجعلهم يفتخرون بأن هناك من يهتم بهم ووالله أننا نفخر برجل هذا تصرفه تجاه أبنائه الطلبة وتمني الشامري بعد هذه البادرة الطيبة أن يكون هذا الرجل هو الرئيس الفخري للتجمع الوطني الطلابي في مصر والذي تم تأسيسه في 15يناير الماضي وأوضح الشامري أن حرصه في هذه البادرة جعلنا نتشرف بأن يكون هو الرئيس الفخري لنا في ظل ابتعاد كثير من أعضاء مجلس الآمة وأغلب المعنيين ورجال الأعمال الكويتيون وللأسف الشديد عن واجبة الوطني بالاهتمام بأبنائه الطلبة والطالبات وبالأخص فئة الشباب وهم مستقبل الكويت والاكتفاء بالحفاظ علي مصالحة الشخصية فقط وأشار الشامري إلي أن هذه البادرة بلا شك تكلف الكثير من الأموال وتذاكر السفر وغيرها ولكنها بادرة تجعلنا نحن الطلبة الدارسين بالخارج سواء بالدراسات العليا 'الماجستير والدكتوراه' أو أخواننا طلبة البكالوريوس أو غيرها يفتخرون بأن هناك رجال في بلدنا الكويت وهم بلا شك كثر بعد صاحب السمو أمير البلاد وولي عهده الأمين ورئيس مجلس الوزراء الكويتي حفظهم الله جميعا يهتمون بهم وينظرون إليهم نظره تفاؤل وليس كما يفعله بعض مرشحي مجلس الآمة أو البلدي فقط يتحملون نفقات الطلبة الدارسين بالخارج أثناء الانتخابات ويشترط علية أن يكون من ضمن دائرته بعد أخذ الوعد والعهد بأن يصوت له أما هذا الرجل الأستاذ 'محمود حيدر' فلم يشترط ذلك وجعلها لجميع الطلبة والطالبات بلا استثناء دائرته أو طائفته أو غيرها من أمور في حين أن هناك طلبة يدرسون علي نفقتهم الخاصة وهذا دليل واضح على تلمسه لحاجة أخواننا الدارسين في الخارج ويعلم الله أن كثيرا منهم من غير الموظفين في الكويت وهذا بلا شك يضع أعباء كثيرة عليهم وعلي أسرهم فوالله أننا نشكره علي فعله ذلك بالأصالة عن أنفسنا وبالإنابة عن أخواننا جميع الطلبة الدارسين بالخارج ليس في جمهورية مصر العربية فقط بل بجميع دول العالم ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله.
31/01/2009 الآن - المحرر الطلابي 04:34:37 م
شكر رئيس التجمع الوطني الطلابي الكويتي في جمهورية مصر العربية فالح الشامري رجل الأعمال الكويتي محمود حيدر الذي أعلن عن استعداده بتحمل مصاريف عودة الطلاب للاحتفال بالأعياد الوطنية للحضور للكويت لرؤية أهلهم في نفس الوقت وتحمله النفقات اللازمة لنقل الطلاب الذين يرغبون في العودة إلى الكويت من أجل الاحتفال بالأعياد الوطنية من البلد الذي يدرسون به إلي الكويت. وقال الشامري أن هذه البادرة لاشك أنها من رجل كريم وحريص علي أبناءه الطلبة الدارسين في الخارج ومما لاشك أنها مبادرة كريمة تشرف جميع الطلبة الدارسين في الخارج بأي دولة كانت سواء علي نفقتهم الخاصة أو علي نفقه الدولة وتجعلهم يفتخرون بأن هناك من يهتم بهم ووالله أننا نفخر برجل هذا تصرفه تجاه أبنائه الطلبة وتمني الشامري بعد هذه البادرة الطيبة أن يكون هذا الرجل هو الرئيس الفخري للتجمع الوطني الطلابي في مصر والذي تم تأسيسه في 15يناير الماضي وأوضح الشامري أن حرصه في هذه البادرة جعلنا نتشرف بأن يكون هو الرئيس الفخري لنا في ظل ابتعاد كثير من أعضاء مجلس الآمة وأغلب المعنيين ورجال الأعمال الكويتيون وللأسف الشديد عن واجبة الوطني بالاهتمام بأبنائه الطلبة والطالبات وبالأخص فئة الشباب وهم مستقبل الكويت والاكتفاء بالحفاظ علي مصالحة الشخصية فقط وأشار الشامري إلي أن هذه البادرة بلا شك تكلف الكثير من الأموال وتذاكر السفر وغيرها ولكنها بادرة تجعلنا نحن الطلبة الدارسين بالخارج سواء بالدراسات العليا 'الماجستير والدكتوراه' أو أخواننا طلبة البكالوريوس أو غيرها يفتخرون بأن هناك رجال في بلدنا الكويت وهم بلا شك كثر بعد صاحب السمو أمير البلاد وولي عهده الأمين ورئيس مجلس الوزراء الكويتي حفظهم الله جميعا يهتمون بهم وينظرون إليهم نظره تفاؤل وليس كما يفعله بعض مرشحي مجلس الآمة أو البلدي فقط يتحملون نفقات الطلبة الدارسين بالخارج أثناء الانتخابات ويشترط علية أن يكون من ضمن دائرته بعد أخذ الوعد والعهد بأن يصوت له أما هذا الرجل الأستاذ 'محمود حيدر' فلم يشترط ذلك وجعلها لجميع الطلبة والطالبات بلا استثناء دائرته أو طائفته أو غيرها من أمور في حين أن هناك طلبة يدرسون علي نفقتهم الخاصة وهذا دليل واضح على تلمسه لحاجة أخواننا الدارسين في الخارج ويعلم الله أن كثيرا منهم من غير الموظفين في الكويت وهذا بلا شك يضع أعباء كثيرة عليهم وعلي أسرهم فوالله أننا نشكره علي فعله ذلك بالأصالة عن أنفسنا وبالإنابة عن أخواننا جميع الطلبة الدارسين بالخارج ليس في جمهورية مصر العربية فقط بل بجميع دول العالم ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله.
http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?cid=53&nid=27441 انظر الرابط التالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق